حاولت اكثر من مرة أن اكتب عن الصديق الفنان المتميز سامح الصريطي صاحب البصمة بالدراما وفي الفن عموما وفي علاقاته الانسانية التي رسخت حب الناس لشخصه ولفنه ولصورته اينما تجدها وتراها ، فلم اجد اجمل من قلم الكاتب الصحفي الابن الغالي محمد حبوشه ، وهو قلم نظيف وشفاف ومداده الصدق والحق ومصلحة البلد ، قلم وطني منتمي محب للبلد وقادتها ورموزها وعاشق للحياة ، قلم اصبح ابره في كوم قش كما يقولون وسط غابات الاقلام التي تحولت الي مشارط ، ،،
دار الاسبوع الماضي حوار متشعب ... مابين إشاعات عن تغيير بعض القيادات ... الى اتهام البعض بالفساد ... الى نفي الشائعات ووعد بإقامة مؤتمر صحفي لتوضيح الصورة للجمهور يوم السبت القادم ... مما أدى الى إنشقاق ... مابين فرحة عارمة لدى البعض ... مقابل دفاع مستميت عن بعض الشخوص
أعرف محمد سامي من أكثر من خمسة عشر عاما.....وهو بالفعل بمثابة الأخ الأصغر ومقام الأبناء ..... وعرفته في ظروف أسرية لا علاقة لها إطلاقا بالعمل الفني وبالتحديد في مكه المكرمه حيث كان وأسرته يرافقون أخته ذات الخامسة والعشرين والتي كانت تودع الحياه وقتها
كانت فرحه كبيره جدا لى ,أن احصل على هذا الموعد, ولكن عندما وصلت وجدت بواب العماره ينظر لى بريبه وتوجس, وهو يصعد معى الى شقتها, شعرت بشئ ما غريب , وبمجرد أن فتحت الباب قالت : من انت ؟ لقد اتصلت بالاستاذ مصطفى محرم وسألته عن ست الحسن فانكر انه يعرف شئ , وانه لم يرسل لى اى دور, ممكن تقوللى من أنت ؟ قلت أنا لي
أطلق المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برئاسة الكاتب الصحفى كرم جبر اليوم مبادرة (مصر أولاً .. لا للتعصب) بمشاركة وزارة الشباب والرياضة"، بحضور د.أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والكاتب الصحفى الكبير صلاح منتصر وأعضاء المجلس د مني الحديدي